الأحد  2021/7/4

 اللقاء الرابع       |

التخصص الجامعي ليس نهاية الطريق، بل بدايته

موضوع اللقاء

التخصص الجامعي هو جزء من الرحلة التعلمية التي تشكل المسيرة المهنية، فكيف نتعامل مع التخصص الجامعي بشكل مرن قابل للتطوير والتعديل والتغيير بما يتناسب مع المسيرة المهنية، والتغيير المتسارع في العالم، وبما يلبي شغف الشخص واهتماماته؟

شارك الصفحة الآن

حمل العرض التقديمي

شارك الصفحة الآن

المتحدثون

ميسر اللقاء

عمر الشوا

منسق فني- مؤسسة الإغاثة الزراعية الفلسطينية (PARC)

فلسطين

لوزان المنير

مهندسة معمارية

فلسطين

ريم أبوهدّه (عكيلة)

منسقة مشاريع/ مساعدة رئيس مركز خدمة المجتمع والتعليم المستمر . الكلية الجامعية للعلوم التطبيقية

فلسطين

ردود المشاركين

عن اللقاء

عُقِد اللقاء الرابع من سلسلة لقاءات تجربتي علمتني للعام 2021 من قبل خريجي المؤسسة: عمر الشوا، ولوزان المنيّر، وريم أبو هدّة (عكيلة).

غطى المتحدثون محاور لها علاقة بموضوع اللقاء من نواحٍ عدة، وشاركوا تجاربهم وخبراتهم بما يخص اختيار التخصص الجامعي، وقدموا العديد من النصائح المهمة حول هذا الموضوع.

أرقام من اللقاء

عدد الحضور عبر زووم

٤٥

عدد الذين سجلوا لحضور اللقاء

١٨٢

مدة اللقاء

١:٣١:٥٢

التفاعل على إعلان اللقاء

١٨٨

عدد الحضور عبر فيسبوك مباشر

١٨

نصائح من المتحدثين

عمر الشوا
  •  المرحلة التي تسبق اختيار التخصص الجامعي هي البحث عن الذات وتحديد القدرات والاهتمامات ومعرفة الشغف؛ لذا عليك دراسة جميع الخيارات بعناية بما يتناسب معك.
  • فكر دائمًا في المستقبل؛ وإن كان هذا التخصص أو المسار الوظيفي سيحقق لك الشعور بالرضا فيما بعد.
  • عند اختيارك للتخصص، تجنب التخصصات التقليدية التي يرى المجتمع أنها الأفضل، ووسع آفاقك فلم يعد تخصصا الطب والهندسة وحدهما التخصصات التي يحتاجها سوق العمل اليوم.
لوزان المنيّر
  • معرفة متطلبات سوق العمل واحتياجات العالم اليوم يساعد في اختيار التخصص الجامعي.
  • عند اختيار التخصص، يجب دراﺳﺔ ﻛﺎﻓﺔ اﻟﺨﻴﺎرات اﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻣﻊ اﻷﺧﺬ ﺑﻌﻴﻦ اﻻﻋﺘﺒﺎر اﻟﺴﻴﺎق اﻟﻤﺤﻠﻲ واﻟﻮﺳﻂ اﻟﺬي ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻴﻪ.
  • ﻋﺪم اﻻﻋﺘﻤﺎد ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ اﻟﻄﺮق اﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ واﻟﻤﺘﻌﺎرف ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﺤﺪﻳﺪ المسار اﻟﻤﻬﻨﻲ، ﺑﻞ اﻋﺘﻤﺎد ﻣﺴﺎرات ﺗﺴﺎﻫﻢ وﺗﺴﺎﻋﺪ اﻟﻄﺎﻟﺐ واﻟﺒﺎﺣﺚ ﻓﻲ اﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ الإﺑﺪاع وإﺑﺮاز ﻣﻬﺎراﺗﻪ اﻟﺨﺎﺻﺔ.
ريم أبو هدّة 
    • عملية اختيار التخصص الجامعي هي عملية تراكمية؛ وترتكز على عوامل عدة منها العائلة والمجتمع؛ لذلك يحب أخذ كل المعطيات بعين الاعتبار.

    • الفرص التطوعية – في فترة المدرسة خصوصًا – تساعد الطلبة على معرفة ميولهم ومهاراتهم وتحديد شغفهم.

    • لو شعرت أنك أخطأت في اختيار تخصصك الجامعي، توقف إذا كنت غير قادر على الاستمرار أو في حال عدم موائمة مهاراتك ورغباتك مع متطلبات هذا التخصص ومتطلبات سوق العمل.