صندوق هاني القدومي
إحدى مبادراتنا التي تركز على تمكين الشباب الفلسطيني ليكون جزءًا فعالاً من القوى العاملة اليوم وغدًا، فتدعم مفهوم التعلم مدى الحياة لدى الشباب الحالي، وتستجيب للتغييرات التي تؤثر عليهم اليوم في رحلتهم التي تبدأ على مقاعد الدارسة في الجامعة وتستمر مع دخولهم إلى سوق العمل وخلال مسيرتهم المهنية.
رسالة صندوق هاني القدومي
دعم الشباب المبدع في رحلتهم للتعلم مدى الحياة وإعدادهم لوظائف اليوم والمستقبل.
محاور عمل صندوق هاني القدومي
يعمل صندوق هاني القدومي على تحقيق رسالته والتركيز على الشباب من خلال ثلاث محاور يشكل كل منها مسارًا منفردًا ولكنها مجتمعة ستؤدي إلى تسليح الشباب بالشهادات الأكاديمية وتعزز مهاراتهم وتعدّهم للحياة العملية وتمكنهم من الدخول إلى سوق العمل وتدعم أفكارهم الريادية، بحيث يكون لدى فلسطين جيل من الشباب الخلاق الذي يعمل على النهوض بمجتمعه وبلده، وفي نفس الوقت يساعد في بناء أجيال خلاقة من الفلسطينيين.
التعلم المستمر وللراشدين
ريادة الأعمال
المنح الدراسية
ينشد صندوق هاني القدومي من خلال مسار المنح الدراسية إلى بناء مجتمع من خريجيه يشكل مجتمعًا منظمًا ومتفاعلاً، يتواصل مع الآخرين بفعالية ويتطوع بخبراته كعضو في مجتمع الخريجين بعد التخرج.
إحدى مبادراتنا التي تركز على تمكين الشباب الفلسطيني ليكون جزءًا فعالاً من القوى العاملة اليوم وغدًا، فتدعم مفهوم التعلم مدى الحياة لدى الشباب الحالي، وتستجيب للتغييرات التي تؤثر عليهم اليوم في رحلتهم التي تبدأ على مقاعد الدارسة في الجامعة وتستمر مع دخولهم إلى سوق العمل وخلال مسيرتهم المهنية.
يسعى صندوق هاني القدومي من خلال مسار التعلم المستمر وللراشدين إلى تعزيز مهارات الشباب الموجودين في سوق العمل وتمكينهم من المضي في رحلتهم التعلمية مدى الحياة ليكونوا متسلحين بمهارات تتسم بالمرونة والقدرة على التكيف في سوق العمل.
يركز هذا المحور على تعزيز مهارات الشباب في سوق العمل ويطورها ويعيد تشكيلها لتواكب التغيير المستمر على سوق العمل والعاملين فيه، وفي نفس الوقت تمكّن الشباب من الاستجابة للتحديات التي تواجهها جميع القطاعات اليوم.
يسعى صندوق هاني القدومي إلى التأكيد على أهمية ريادة الأعمال والفكر الريادي كبوابة للشباب الفلسطيني يتمكنوا من خلالها من تحقيق إمكانياتهم ودعم تقدم اقتصاد بلدهم.
يركز هذا المحور على تعزيز العقلية الريادية لدى الشباب الفلسطيني كمتطلب أساسي في سوق العمل اليوم، فعالمنا يتطلب فكرًا إبداعيًا في كافة المجالات وقدرة على تحديد التحديات وإيجاد حلول إبتكارية لها.
إحدى مبادراتنا التي تركز على تمكين الشباب الفلسطيني ليكون جزءًا فعالاً من القوى العاملة اليوم وغدًا، فتدعم مفهوم التعلم مدى الحياة لدى الشباب الحالي، وتستجيب للتغييرات التي تؤثر عليهم اليوم في رحلتهم التي تبدأ على مقاعد الدارسة في الجامعة وتستمر مع دخولهم إلى سوق العمل وخلال مسيرتهم المهنية.