وحول الإعلان عن أسماء الحاصلين على منح الماجستير في هذه الدورة، قالت رنا دياب، المدير التنفيذي لمؤسسة القدومي “سعت المؤسسة لأكثر من 20 عامًا إلى دعم الشباب الفلسطيني لاستكمال دراسته في مجالي الهندسة والتكنولوجيا. ونحن إذ نفتخر بالنجاح الأكاديمي والمهني الذي حققه الشباب الفلسطيني الحاصل على هذه المنح، نتطلع لمنح المزيد من شبابنا الواعد هذه الفرصة التي تؤهلهم لمواكبة الاحتياجات المتزايدة لعالم اليوم”.
مجد حمدان
حصل مجد على البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من الجامعة الإسلامية في غزة، وعلى منحة القدومي لدراسة الماجستير في النظم الصناعية المتقدمة والتكنولوجيا في جامعة ليفربول. وبعد انتهائه من دراسة الماجستير، يطمح مجد إلى العودة إلى قطاع غزة والمساهمة في إعادة هيكلة القطاع الصناعي باستخدام التقنيات الحديثة والممارسات المستدامة. فمنذ صغره وتحديدًا في عمر الثالثة عشرة، كان مجد مهتمًا بالعمل التطوعي في مجتمعه، إذ شارك في العديد من الأنشطة، مثل توفير الاحتياجات الأساسية للأسر الفقيرة. كما ساهم مؤخرًا بخبرته التقنية في مستشفى شهداء الأقصى لتزويدها بالكهرباء خلال فترة الحرب.
حصل مجد على البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من الجامعة الإسلامية في غزة، وعلى منحة القدومي لدراسة الماجستير في النظم الصناعية المتقدمة والتكنولوجيا في جامعة ليفربول. وبعد انتهائه من دراسة الماجستير، يطمح مجد إلى العودة إلى قطاع غزة والمساهمة في إعادة هيكلة القطاع الصناعي باستخدام التقنيات الحديثة والممارسات المستدامة.
فمنذ صغره وتحديدًا في عمر الثالثة عشرة، كان مجد مهتمًا بالعمل التطوعي في مجتمعه، إذ شارك في العديد من الأنشطة، مثل توفير الاحتياجات الأساسية للأسر الفقيرة. كما ساهم مؤخرًا بخبرته التقنية في مستشفى شهداء الأقصى لتزويدها بالكهرباء خلال فترة الحرب.
مجد حمدان
حصل مجد على البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من الجامعة الإسلامية في غزة، وعلى منحة القدومي لدراسة الماجستير في النظم الصناعية المتقدمة والتكنولوجيا في جامعة ليفربول. وبعد انتهائه من دراسة الماجستير،
مجد حمدان
حصل مجد على البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من الجامعة الإسلامية في غزة، وعلى منحة القدومي لدراسة الماجستير في النظم الصناعية المتقدمة والتكنولوجيا في جامعة ليفربول. وبعد انتهائه من دراسة الماجستير، يطمح مجد إلى العودة إلى قطاع غزة والمساهمة في إعادة هيكلة القطاع الصناعي باستخدام التقنيات الحديثة والممارسات المستدامة. فمنذ صغره وتحديدًا في عمر الثالثة عشرة، كان مجد مهتمًا بالعمل التطوعي في مجتمعه، إذ شارك في العديد من الأنشطة، مثل توفير الاحتياجات الأساسية للأسر الفقيرة. كما ساهم مؤخرًا بخبرته التقنية في مستشفى شهداء الأقصى لتزويدها بالكهرباء خلال فترة الحرب.
آية عرفات
حصلت آية على البكالوريوس في هندسة الحاسوب من جامعة النجاح الوطنية في نابلس، وعلى منحة القدومي لدراسة الماجستير في الحوسبة السحابية في جامعة نيو كاسل. وتؤمن آية بدور الحوسبة السحابية في رسم مستقبل التكنولوجيا، وترى أن الدراسة في هذا المجال ستتيح لها الإلمام بكافة التطورات التكنولوجية وستفتح لها المجال أمام الكثير من الفرص الواعدة. وقبل حصولها على المنحة، كانت آية قد شاركت في تأسيس الجمعية الفلسطينية لعلوم الفلك، إذ تجمع هذه المبادرة بين شغفها بالعلوم والتعليم المجتمعي.
حصلت آية على البكالوريوس في هندسة الحاسوب من جامعة النجاح الوطنية في نابلس، وعلى منحة القدومي لدراسة الماجستير في الحوسبة السحابية في جامعة نيو كاسل. وتؤمن آية بدور الحوسبة السحابية في رسم مستقبل التكنولوجيا، وترى أن الدراسة في هذا المجال ستتيح لها الإلمام بكافة التطورات التكنولوجية وستفتح لها المجال أمام الكثير من الفرص الواعدة.
وقبل حصولها على المنحة، كانت آية قد شاركت في تأسيس الجمعية الفلسطينية لعلوم الفلك، إذ تجمع هذه المبادرة بين شغفها بالعلوم والتعليم المجتمعي.
آية عرفات
التكنولوجيا، وترى أن الدراسة في هذا المجال ستتيح لها الإلمام بكافة التطورات التكنولوجية وستفتح لها المجال أمام الكثير من الفرص الواعدة. وقبل حصولها على المنحة، كانت آية قد شاركت في تأسيس الجمعية الفلسطينية لعلوم الفلك، إذ تجمع هذه المبادرة بين شغفها بالعلوم والتعليم المجتمعي.
أيهم النجار
حصل أيهم على البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة بيرزيت في بيرزيت، وحصل على منحة القدومي لدراسة الماجستير في إدارة المشروعات الهندسية في جامعة ليدز. ويتطلع أيهم إلى العمل في مشروعات البنية التحتية الضخمة بعد حصوله على الماجستير، ويرى أن هذا التخصص سيتيح له فرصة اكتساب المهارات اللازمة لإدارة كبرى المشروعات الهندسية والتي ستسهم في تنمية فلسطين، وإحداث تغيير إيجابي في مجال الهندسة في المنطقة. وكان أيهم قد ساهم بالفعل في مشروعات تطوعية تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمجتمعات الأكثر احتياجًا في فلسطين، كما أشرف على مشروع التخطيط البيئي في قرية التواني وساهم في تقديم الدعم للأسر التي تعاني من صعوبة الأوضاع الاقتصادية في الضفة الغربية.
حصل أيهم على البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة بيرزيت في بيرزيت، وحصل على منحة القدومي لدراسة الماجستير في إدارة المشروعات الهندسية في جامعة ليدز. ويتطلع أيهم إلى العمل في مشروعات البنية التحتية الضخمة بعد حصوله على الماجستير، ويرى أن هذا التخصص سيتيح له فرصة اكتساب المهارات اللازمة لإدارة كبرى المشروعات الهندسية والتي ستسهم
في تنمية فلسطين، وإحداث تغيير إيجابي في مجال الهندسة في المنطقة. وكان أيهم قد ساهم بالفعل في مشروعات تطوعية تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمجتمعات الأكثر احتياجًا في فلسطين، كما أشرف على مشروع التخطيط البيئي في قرية التواني وساهم في تقديم الدعم للأسر التي تعاني من صعوبة الأوضاع الاقتصادية في الضفة الغربية.
أيهم النجار
الماجستير، ويرى أن هذا التخصص سيتيح له فرصة اكتساب المهارات اللازمة لإدارة كبرى المشروعات الهندسية والتي ستسهم في تنمية فلسطين، وإحداث تغيير إيجابي في مجال الهندسة في المنطقة. وكان أيهم قد ساهم بالفعل في مشروعات تطوعية تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمجتمعات الأكثر احتياجًا في فلسطين، كما أشرف على مشروع التخطيط البيئي في قرية التواني وساهم في تقديم الدعم للأسر التي تعاني من صعوبة الأوضاع الاقتصادية في الضفة الغربية.